قعدة ترند
هل تفوق نور النبوي على محمد عادل إمام في “فيلم “الحريفة في السينما ؟
في عالم السينما المصرية، تحظى المنافسة بين الأفلام بأهمية كبيرة، حيث يشهد شباك التذاكر تنافساً محتدماً بين الأعمال الفنية المختلفة. في هذا السياق، يبرز السؤال الذي يشغل بال الكثيرين: هل تمكن نور النبوي من التفوق على محمد عادل إمام في “فيلم “الحريفة في ساحة السينما؟ الإجابة تكمن في نتائج شباك التذاكر.
“فيلم “الحريفة
بادئ ذي بدء، ينبغي الإشارة إلى أن فيلم “الحريفة” الذي قام ببطولته نور خالد النبوي قد احتل مكانة الصدارة في إيرادات أفلام إجازة منتصف العام. هذا العمل السينمائي، الذي شهد تعاوناً فنياً بين مجموعة من المبدعين مثل أحمد غزي وكزبرة، استطاع خلال خمسة أسابيع فقط من عرضه أن يجمع إيرادات بلغت 49 مليون و797 ألف جنيه. هذا الرقم يعكس بوضوح تفوق “الحريفة” على فيلم “أبونسب” الذي قام ببطولته محمد عادل إمام وياسمين صبري، حيث حقق الأخير إيرادات قدرها 46 مليون و803 ألف جنيه خلال سبعة أسابيع من العرض.
قصة الفيلم
تجدر الإشارة إلى أن “الحريفة” يعد البطولة الأولى لنور النبوي في السينما، وقد قدم فيه قصة ماجد، لاعب كرة القدم الذي يجد نفسه مضطراً للانتقال من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية بسبب ظروف عائلية. هناك، يلتقي بزملاء من خلفيات متنوعة وينضم إلى فريقهم، حيث يحلمون معاً بالمشاركة في بطولة كبرى. من ناحية أخرى، يحكي فيلم “أبونسب” قصة علي، طبيب الأطفال الذي يجسد شخصيته محمد عادل إمام، والذي يجد نفسه في صراع مع والد حبيبته بسبب خلفيته الإجرامية، مما يقود إلى مواجهة مشاكل عديدة في ليلة زفافه.
“تحليل فيلم “الحريفة
عبر هذا التحليل، يتضح أن الجمهور قد أظهر تفضيلاً ملحوظاً لفيلم “الحريفة” على حساب “أبونسب” من خلال إيرادات شباك التذاكر. هذا النجاح يعكس قدرة نور النبوي على جذب اهتمام المشاهدين وتحقيق تفوق في
مشواره السينمائي الأول كبطل رئيسي. إن القدرة على خلق قصص مشوقة وتقديم أداء تمثيلي قوي
ختاماً
يمكن القول إن المنافسة بين الأفلام في شباك التذاكر تظل دائماً مؤشراً قوياً على مدى تقبل الجمهور للأعمال السينمائية. وفي هذه الحالة، يثبت نور النبوي قدرته على الإبداع والتألق في السينما، مؤكداً أنه قوة فنية لا يستهان بها.
A3da.Net (@a3danet) • Instagram photos and videos
الصفحة الرئيسية:Home – قعدة نت (a3da.net)